Open post

85 ثم الصلاة لازمة للغسل 5-6-2018

ما يندب عند التغسيل، ما يكره عن تغسيل الميت، ويندب اغتسال الغاسل، تندب العمامة والقميص، العذبة قدر ذراع تجعل على وجه المتوفى، الكفن الواجب والمسنون، أفضل ما يكفن فيه الذكر، الأنثى كالرجل ويزاد لها لفافتان، يندب لها خمار مقابل عمامة الرجل، تكفينه في ثياب الجمعة، التلازم بين التغسيل والصلاة، صفة صلاة الجنازة، الفاتحة والصلاة الإبراهيمية ليستا من أركان صلاة الجنازة، وأثبتن حجية للمدني فيما على التوقيف أمره بني، حجية عمل أهل المدينة، الجمع بين القراءة والداء ومراعاة الخلاف، عمل أهل المدينة خاص لا يقبل التأويل ولا النسخ، حكم الزيادة على أربع تكبيرات في صلاة الجنازة، الترك حجة في الحقائق الشرعية، الترك ليس حجة في العاديات، لا يتبع الإمام إذا زاد تكبيرة خامسة، التفسيرات المحدثة للسنة، إذا نقص الإمام عن أربع تكبيرات عمدا بطلت وإن لم يطل، أو سها عن تكبيرة وطال بطلت، إن ترك التكبيرة الرابعة لم يتدارك وأتى بها المأمون صحت صلاتهم، الاستغفار، في حالة بطلان صلاة الجنازة لترك تكبيرة عمدا أو سهوا وطال فلا تصلى على القبر، تبطل التكبيرة إذا لم يدع للميت بعدها، لا إعادة للصلاة على القبر، أين يقف الإمام، لماذا نجعل رأس المتوفى إلى يسار الإمام في الروضة الشريفة، ترتيب الأئمة في صلاة الجنازة، وصي الميت، ثم الإمام الراتب، ثم العصبات بترتيبها، عند تساوي العصبات يقدم الأولى بالإمامة ولو كان ولي المرأة المتوفاة، النساء وحدهن يصلين فرادى، شروط القبر، صفات القبر، الطعام بقصد النياحة، القبر حبس على صاحبه، شق بطن الأم لحماية الجنين، العرف الطبي اليوم في شق بطن الأم، من يجوز لهن الخروج مع الجنازة من النساء، المتجالة، غير مخشية الفتنة ولو في جنازة زوجها، يندب المشي بوقار وإسراع وتقدمه على الجنازة، يتأخر الراكب، المرأة الماشية خلف الراكبين، تستر المتوفاة بقبة فوق النعش، تندب زيارة القبور بلا حد، تكره القراءة عند القبور، التكسب بالمآتم، تكره الصلاة على الجنازة في المسجد، المساجد في المقبرة، يكره للفاضل الصلاة على أصحاب الكبائر أو المقتول بحد، يكره اتباع الميت بالبخور والنار، إعلان الوفاة في الجرائد، تكره الصلاة على الغائب، الصلاة على النجاشي لم يجر بها عمل، البناء على القبور، دفن الرجل في أرضه، الدفن في أرض الغير، المشي على القبور مكروه إذا كان القبر مسنما أو مصطبا، أحكام السقط، اختلاط الموتى المسلمين بالكفار، انتفاع الميت بالصدقة والدعاء بإجماع، الأعمال البدنية لا تصل على أصل المذهب والله أعلم بحقيقة الأمر،

ثمَّ الصلاة ُ لازمة ْ للغسلِ من لمْ تـُغسِّلهُ فلا تـُصلِ

كعَدمِ استهلالٍ أو مُسْتشهدِ أو كافرٍ أو فقْدِ جُلّ الجسدِ

فروضها القيامُ والسلامُ كذلكَ النيَّةُ والإحرامُ

وبعدها ثلاث ُ تكبيراتٍ وبينَها فليدعُ للأمواتِ

ويُسْتحبُّ البدءُ فيها بالثنا وبالصلاةِ للنـَّبي باعتنا

بِمَنْكبِ الأنثىَ ووسْطِ الرجُلِ فـَقِـفْ ورأسَ المَـيـْتِ يُمناكَ اجعلِ

يَحثـُو لهُ القـُربى تـُراباً فَيهِ وللطعامِ اصنعْ إلى أهليهِ

ويَحْرمُ الصراخ ُ والنحيبُ والصَّبرُ فرضٌ والعزا محبوبُ

Open post

84 اعلم يقينا كل روح زاهقة 5-6-2018

المريض هو أولى الناس بالتوبة، تسليع الإنسان في الفكر اللاديني، حقوق العباد قبل الموت، الدعاء مستجاب عند الموت، بم يدعو الميت عند موته، قراءة القرآن عند الاحتضار، تلقين الشهادة للمحتضر، حضور الوارث البعيد عند المحتضر، كيفية تقبيل الميت عند شخوص بصره، ما يفعل بعد شخوص بصر المحتضر إلى السماء، تليين الأعضاء للمتوفى، يقضى للزوجة الذمية بحقها في غسل الزوج على الأولياء، أحكام السقط، لا يغسل شهيد المعترك، ترتيب الأولياء في حال التشاح، لا يغسل المحارم الميت إلا إذا انعدم الرجل الأجنبي، يجب ستر جميع جسد الميت إذا كان الغاسل من غير جنس المتوفى، استخدام الحائل الكثيف في يد المغسل، الأجنبيات ييممن الرجل لمرفقه، الأجانب ييممون المرأة لكوعها، ييمم المتوفى إذا كانت الجثة غير قابلة للغسل بسبب الحرق أو التقطيع وكوارث الحروب، حقوق الإنسان الميت بين الإسلام والفكر اللاديني، الرجل يغسل الرضيعة دون ثلاث سنين، النساء يغسلن صبيا دون ثمان سنين، نقل جثة الميت من بلد إلى آخر، الأسباب المجيزة لنقل المتوفى، سقوط الدلك لكثرة الموتى، عدم إزالة شيء من جسد المتوفى، نفقة تجهيز الميت من ماله، يقدم الكفن على الديون إلى المرهون في دين، إن لم يكن للميت مال فتجهيز الميت على من تجب نفقته بسبب القرابة، تجهيز المرأة من مالها، إقامة الدولة ليست شرطا للقيام بواجبات الشريعة، ما يندب في الكفن وما يكره، بيوت العزاء من العاديات، النياحة على الموت، صناعة الطعام في العزاء،

اعلمْ يقيناً كلُّ روحٍ زاهقـهْ وكلُّ نفسٍ للموْتِ ذائقهْ

على المريضِ أنْ يتوبَ عاجلاَ وكلُّ داءٍ في الفـؤادِ غاسـلاً

وأن يردَّ الغصْبَ والتـِّبَاعهْ ويقضيَ الدّينَ أوِ الوَداعهْ

وكاتباً وثيقةً لديهِ بما لَهُ من حقٍّ أو عليْهِ

وأنْ يُديمَ الذ َّكرَ والدُّعاءَ والحمدَ والتهليلَ والثناءَ

مُصلياً على الرسولِ المصطفى مستغفراً مما جناهُ أو هفا

يَقرأُ دعا ذي النونِ أربعينَا والرّعدَ والإخلاصَ معْ يَسينَا

ويُحسنُ الظـَّن َّ بعفـوِ ربِّهِ و لا يقنـِّطْـهُ عظيمُ ذنبِهِ

وينبغي تلـْقينهُ الشهادة لكي يكونَ الختمُ بالسعادة

قـبِّلـْـهُ معْ إحْدادِهِ وغـَمِّضَا وشـُدَّ لَـحْيـَيْهِ بـِرِفـْقٍ إن ْ قضا

وضعْ ثقيلاً فوقَ بطْنِ الميـِّتِ ولــيِّن الأعضاءَ منهُ بالـَّتِي

وألْزِمِ الأحياءَ لِلأمواتِ بالكفْنِ و الدّفـْنِ وبالصلاةِ

والغـُسْلِ والزوجانِ فيهِ قـُدِّما ولوْ تكنْ ذمـيـَّة ً أومُـسْـلِما

فالأوليا فرجُلٌ فمحْرمُ فغيرُها لمِرْفـَقٍ تـُيَـمِّمُ

وإن تكنْ أنثى فأُنثى قـَـرُبـَتْ فغيرُ قربى أو لِكوعٍ يُمِّـمتْ

والغُـسلُ في الهيـئةِ كالجنابَهْ وسـتـْرَ عورةٍ حكَوْا إيجابهْ

وَجَوَّزوا رضيعة ً للرّجلِ وكابْنِ سبعٍ مرْأةٌ تغسِّلِ

وعدَمُ الدّلكِ لأمرٍ قدْ حدثْ وجمْعُ أمواتٍ لضيقٍ في جـدَثْ

ويُنـْدَبُ الكَفْنُ بلا تأخيرٍ والسِّدرُ والكافورُ في الأخيرِ

وبَطْنَهُ اعصِرْهُ بِرِفقٍ وعلَى مُرْْتفِعٍ ضعْهُ وَوِتراً غَـسِّـلاَ

و لا تـُبِنْ شعراً ولا ظِفراً ومَنْ أبانَ شيئاً فلـْيَضَعْه في الكفْنْ

والكَفَنُ الواجبُ منهُ ما ستـَرَ عورَتهُ والباقِ مسنونٌ ظَهَرْ

وهْو على المنفـَقِ بالمِلكيةْ أو القرابةِ سِوى الزوجيَّةْ

ويُندَبُ البياضُ والتعطِيرُ ويّكْرهُ النجْسُ أوْ الحرِيرُ

Scroll to top