الإسلام والمعارضة، الولاء والمعارضة، المذاهب الأربعة
الوسم: المذاهب الأربعة
يبحث عن الحق ولكنه أخطأ في العنوان
تعدد الاجتهاد المعتبر، المذاهب الأربعة،
إجماع أهل المدينة
حجية الإجماع
من الشذوذ الأصغر إلى الشذوذ الأكبر إمامة الصلاة والسياسة الشرعية
فوضى الفتوى، السياسة الشرعية
إجماعات الشريعة في مواجهة الباطنية الجدد وملاحظات في المنهج الحجاب، الميراث، عذاب القبر …
أولا: تمهيد: كتبت سابقا حوارا حول عقيدة عذاب القبر، في ضوء النصوص الشرعية، مما يعني أنني كتبت في الجزئي الخاص لا في الكلي المنهجي، وأحببت أن أكتب الآن نقاطا في المنهج، نظرا لأن الصَّراعات التي يخرج بها محبو الغرابة والإدهاش هي نتاج اختلال في المنهج، وليس محمد شحرور، وعدنان إبراهيم وغيرهم إلا نتاج اختلالات منهجية، وليس في إشكالات جزئية، وإن الحسم معهم يكون من داخل المنهج، لا من خلال النصوص التفصيلية الظاهرة المحتملة، بل إن محاولة الحسم من داخل النص ذي الدلالة الظنية، سيبقي باب الشك والسجال مفتوحا، ولكن الصحيح هو الكشف عن المنهج الكلي التي تنخرط في الجزئيات، لا الغرق في حرب الجزئيات. ثانيا: الشُّبه الفكرية اليوم نتاج هيمنة عولمة المادة: في الحقيقة نحن اليوم نحن أمام حالة مختلفة، فبعض من ينكر عذاب القبر لا يعرف شيئا عن المعتزلة […]
حدث معي وإن تعجب فعجب عيدهم إذا وافق يوم الجمعة
إذا وافق العيد يوم الجمعة، صلاة الجمعة في يوم العيد، الاجتهاد المعتبر، لا إنكار في مسائل الاجتهاد، المذاهب الأربعة،
وإن تعجب فعجب زكاتهم هدم وجوب زكاة الفطر بعد صلاة العيد
الاجتهاد المعتبر، الأقوال الشاذة، ظاهرية النص، الجمع بين الأدلة، أصول الاجتهاد، المذاهب الأربعة،
حوار مع أخي (25) هل تشرب إذا أذن الصبح وكأس الماء في يدك أهمية الصناعة الأصولية في رد المتشابه إلى الـمُحكم
رد المتشابه إلى المحكم، الاقتضاء التلويحي، الأكل والشرب مع الأذان في رمضان، فإن بلالا يؤذن بليل، الفتاوى الشاذة، ضوابط الفتوى، أصول الاجتهاد، أصول الفتوى، الجمع بين الأدلة، دلالة النص، دلالة العام، دلالة الخاص قطعية، المذاهب الأربعة، المفطرون في نهار رمضان،
أين الدليل على جواز الجمع بين الصلاتين بسبب المطر
الجمع بين الصلاتين بسبب المطر، فقه الدليل، مذهب الدليل، السند العملي في فهم الدين، مرجعية أهل السنة والجماعة، المذاهب الأربعة،
هل يجب قضاء الصلوات على تاركها متعمدا متكاسلا ليس الخطأ في الكلي كالخطأ في الجزئي… أولوية ترتيب الأدلة الشرعية في قوة دلالتها
تارك الصلاة، مفهوم المخالفة، التعارض والترجيح، الترجيح باعتبار المدلول، قياس الأولى، ضوابط الأقوال الشاذة في الدين، المذاهب الأربعة، الاجتهاد والتقليد، ترتيب الأدلة، القاعدة الفقهية، ضوابط الاجتهاد، رتبة المتبصر بالاجتهاد، اليقين لا يزول بالشك، القياس الجلي
الشيء الواضح عندك هو أيضا واضح عند أئمة السلف… قولهم: هذا فرع لا دليل عليه!
المذاهب الأربعة، الاجتهاد والتقليد، لعلمه الذين يستنبطونه منهم، أصول الفقه،
كيف كان يصلي المسلمون على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قبل ظهور الأئمة الأربعة ليس الخطأ في الكلي كالخطأ في الجزئي
فقه السلف، الاجتهاد والتقليد، حكم التقليد، المذاهب الأربعة، كيف كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الإسلام قبل المذاهب الأربعة، وجوب اتباع السلف، الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، أهل السنة والجماعة، حجية السنة، وجوب اتباع السنة
الشذوذ المُركَّب في قياس غسل القدمين على مسح الرأس إذا نزع خفيه بعد المسح عليهما… ما هكذا يا سعد تورد الإبل
المسح على الخفين، غسل القدمين في الغسل على الخفين، الرخصة قاصرة على محلها، الرخصة استثناء من العزيمة، القياس الفاسد، الفتاوى الشاذة، ضبط المعرفة الشرعية، الاجتهاد الجماعي، المذاهب الأربعة، ضبط الفتوى، تتبع المتشابه، منه آيات محكمات وأخر متشابهات
بين الصناعتين الحديثية والأصولية ليس الخلل في الكلي كالخلل في الجزئي (وجوب غسل الرجلين بعد نزع الخفين)
تمهيد: تحدثت في مقالتي السابقة أن من مسح على خفية ثم نزعهما يجب عليه غسل قدميه حسب مدارس فقه السلف الأربع ومن وافقهم من جماهير الفقهاء، وهذا الحديث الآن ليس في خصوص وجوب غسل الرجلين بعد نزع الخفين، بل هو حديث في الاختلال في فهم الكليات الشرعية، الذي أدى إلى الاضطراب في الجزئيات والفتاوى، وأشاع الفرقة والتنازع بين المسلمين، في وقت رماهم أعداؤهم عن قوس واحدة، فتأتي هذه المقالة لدرء الشقاق في الدين، ومحاولة للوقاية من الفتاوى الشاذة في الدين غلوا وتحللا، وقد وردني من بعض الإخوة الذين أعلم غيرتهم على السنة وحبهم لها، أنني لم أتقصَّ الأدلة في هذه المسألة، فهناك أدلة لمن يجيز الصلاة بعد المسح على الخفين دون إيجاب غسل الرجلين، وكانت تدور هذه الأدلة حول أمرين هما: 1-قياس الشَّبَه: وهو أن يقاس نزع الخفين على من […]
شبهة إذا دخل رجل الإسلام، فعلى أي مذهب سيدخل الإسلام: الشافعي أم الحنفي …؟
1-هذا السؤال طُرح علي سابقا، وهو يفترض أن مدارس فقه السلف هي أربع نسخ من الإسلام وهو افتراض غير صحيح، فهي ليست كذلك، بل يجب على من يدخل الإسلام أن يعتقد أن دينه هو كتاب الله وسنة رسوله، وهو مقتضى الشهادتين، والكتاب والسنة هما دين المسلمين وليسا مذهبا لأحد، أما المدارس الأربع فهي طريقة نظر في الكتاب والسنة، تتفق معا في الإجماعات الفقهية، وأحيانا تتعدد الاجتهادات المأذون فيها شرعا. 2-هو ما يعرِّف المسلم الجديد بخيارات علمية أذنت بها الشريعة، مما يوسع مدارك المسلم الجديد، ويعطيه صدرا واسعا في التلقي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم، بين مجتهد مأجور بأجرين، ومخطيء بأجر واحد، لا بين حق فاضل وباطل جاهل. 3-وإذا إذا كان المسلم الجديد تابعا للأديان التي تقوم على الكهنوت والسر المقدس، فهنا يفهم المسلم الجديد تنوعا منضبطا تحت سقف […]
مدارس فقه السلف وصناعة التمدن الإسلامي… هل يجب تجديد نية الصوم لكل يوم من أيام رمضان؟
نية الصوم في رمضان، المذاهب الأربعة، التعددية في الإسلام، الاجتهاد المعتبر، للمصيب أجران، التمدن الإسلامي، المذهب المالكي
الجزء الأول: ما سبب الاضطراب في الفتوى حاليا؟ ليس الخطأ في الكلي كالخطأ في الجزئي تكفير المسلم تارك الصلاة تكاسلا نموذجا
كتبت سابقا في مسألة تكفير تارك الصلاة تكاسلا، وأن مدارس فقه السلف الأربع متفقة في أن مجرد الترك تكاسلا لا يخرج من الملة، وبينت قيود مذهب الإمام أحمد في الرواية المعتمدة، وهي أن الترك نفسه ليس كفرا، ولكنه يكون كافرا بعد أن يدعوه نائب الإمام للصلاة، فيأبى ويفضل أن يُقتل على أن يصلي. وليس حديثي اليوم في الجزئيات ونقاش الأدلة التي استدل بها أئمة السلف في موضوع تارك الصلاة تكاسلا، فقد وضحته سابقا، ولكن الذي سأتساءل عنه اليوم هو: لماذا هذا الارتباك في كثير من أحكام الشريعة، والتفرق في الدين، ومنها مسألة ترك الصلاة تكاسلا، مع أن مدارس فقه السلف الأربع لا تعتبر مجرد الترك تكاسلا خروجا من الإسلام، وهذا يستدعي بعض الأسئلة: –ما الذي حمل المجتهدين من أئمة السلف على عدم تكفير تارك الصلاة بالرغم من وجود نص ظاهر […]
“لقاء على قناة سفن ستارز: “لماذا المدارس الفقهية الأربع؟
“لقاء على قناة سفن ستارز: “لماذا المدارس الفقهية الأربع؟
دور مدارس فقه السلف الأربع في تحصين الجبهة الداخلية للأمة والحماية من قوى التدمير الذاتي
أولا: ملخص ما سبق: سبق بيان موقف مدارس فقه السلف الأربع في حكم تارك الصلاة تكاسلا وخصوصا مذهب أحمد وتفصيله في الأمر، مما يعني أن تارك الصلاة تكاسلا مسلم وله حق المسلم على أخيه، وأولها إعانته على الصلاة، ولكن على فرض أخذنا بفتوى أن تارك الصلاة تكاسلا كافر بمجرد الترك، دون قيود مدارس فقه السلف الأربع، فهذا يعني أن مطلق ترك الصلاة يعني الردة عن دين الإسلام. ثانيا: الآثار المترتبة على تكفير تارك الصلاة المتكاسل عنها: إذا تم الحكم على تارك الصلاة تكاسلا بالردة، فهذا يعني أنه قد انقطعت علائق الموالاة والنصرة والمحبة بينه وبين المسلمين، ويترتب على ذلك أنه لا يحل الزوج للزوجته، ولا الزوجة لزوجها، والوقيعة بين الابن مع أبيه والأخ مع أخيه وبني عمه، ولا يحل التوارث بينهم إن كان أحدهم تاركا للصلاة تكاسلا، ولا صلاة الجنازة […]
لماذا مدارس فقه السلف الأربع؟
تثبيت المرجعية السنية، إعادة ترتيب العقل السني، ذم التعصب