لماذا قضية فلسطين هي قضيتنا الثانية

ذلك لأن القضية الأولى هي مع رب فلسطين، وحل القضية الثانية لا يكون إلى بحل القضية الأولى، ويشهد لذلك قوله تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) سورة محمد، والحد الأدنى لنصرة الله، اجتناب محارمه، والقيام بفرائضه، وإعزاز دينه، ثم تُحَل القضية الثانية تلقائيا.

الطريق إلى السنة إجباري

الكسر في الأصول لا ينجبر

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان الرباط

   3- شوال -1442

  15 – 5 -2021

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top