فِكْرها كأنه رؤوس الدبابيس

إن حرب الإبادة جزء من الحداثة، تشهد عليه شهداء الجزائر  وضحايا الإبادة من السكان الأصليين في أمريكا وأستراليا وإفريقيا، وما أخبار شهداء أمتنا في الشام والعراق منا ببعيد، ووتخذ الحداثة واجهة إعلامية من دبابيس حقوق الإنسان والعدالة والمساواة وحق الشعوب في المقاومة، حيث تحرك رؤوس الدبابيس في الواجهة الإعلامية للإلهاء الاستراتيجي الذي يؤدي إلى زغلَلة العيون وتشتيت العقول بسبب المقاربة بين الشريعة الواضحة وبين رؤوس الدبابيس المبعثرة.

الطريق إلى السنة إجباري

الكسر في الأصول لا ينجبر

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان المحروسة

   14- شوال -1442

   26-5  -2021

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top