بين كُلِّي الإسلام وكُلِّي الحداثة

يقوم كلِّي الإسلام على الإله الواحد، وكُلي الدهرية (العلمانية) على الإنسان الفرد، والباقي تفاصيل، إما موافقة لا تفيد، أو مخالفة لا تضر.

الطريق إلى السنة إجباري

الكسر في الأصول لا ينجبر

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان المحروسة

   27- شوال-1442

  8 – 6 -2021

1 thought on “بين كُلِّي الإسلام وكُلِّي الحداثة

  1. يونيو 8, 2021 - غير معروف

    جزاك الله كل خير يا دكتور ورفع الله درجاتك وحفظك الله ورعاك ونفع بك الأمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top