يشعر بعض الناس بالخشوع ويجهشون بالبكاء عند سماع الصوت الجميل بالقرآن، لاسيما مع أجواء إطفاء الأنوار، بينما إذا قرأ هو الآية نفسها لم يخشع بالنهار، فهل اختلف معنى الآية عندما سمع عما قرأ؟ أم أن هناك فرقا بين الطرب الحلال والتدبر والخشوع، والعهدة على المؤثرات الصوتية؟!