مقولة تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي وطَلْسَمة الأسانيد

كثيرا ما نسمع وقد تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي كيت وكيت من الأخبار، ولكن ماذا لو كان ماذا لو :  

1-ماذا لو عُرض هذا السند الإعلامي على مالك بن أنس،  الذي كان إذا شك في راو معلوم طرح حديثة.

2-ماذا لو طُرح الخبر على البخاري الذي اشترط اللقاء والمعاصرة، ويفرق بين حدثني وحدثنا، كيف يمكن أن يتحدث البخاري في السند الطلسم.

3-ماذا لو تساءل المتداولون كيف نستفيد طرق التحمل والأداء عند المحدثين في فك طلاسم الإعلام الوظيفي

4-ماذا لو قرأ نقاد البخاري شروط الاشتراك في إنشاء صفحاتهم على مواقع التواصل كما نقد المحدثون من صيارفة الحديث والأخبار كما تنقد العملات المزورة.

5-ماذا لو بلغ ا الإمام مسلم طلسمة الإعلام على طريقة ترند (Trind)، هل سيقبل النقل، أم أنه سيشير بإصبعه إلى مزارع الإعجابات الصناعية المدفوعة مقدما.

مقالة ذات علاقة:

التدين المعرفي في ضبط نقل الخبر…دور علم الحديث الشريف في مكافحة التهريب الثقافي

 

الطريق إلى السنة إجباري

الكسر في الأصول لا ينجبر

عبد ربه وأسير ذنبه

أ.د وليد مصطفى شاويش

عَمان المحروسة

   18-شعبان  -1442

   1-  4-2021

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to top