الوسم: سند العمل في الدين

من أحرم من مكة فإنه لا يطوف القدوم والإفاضة، المحرم بالحج من الميقات يلبي حتى الشروع في الطواف، تمييز الحاج مفردا عن الحاج متمتعا، التمييز بين الحرم والمسجد في الأنساك، أحكام طواف القدوم، الحائض والمراهق لا يطوفان طواف القدوم، تقديم سعي الحج مع طواف القدوم واجب على من أحرم من خارج الحرم، حكم ركعتي الطواف، يشترط للطواف الطهارة من الحدث، سند العمل في الدين، الطواف بالصبي ووجهه لجهة الطائف باطل، يشترط أن يكون يسار الطائف إلى البيت، طريقة الطواف بالصبي، المقصود بالإمام الراتب، إذا أقيمت الصلاة أثناء الطواف، اصطلاح السنة عند المالكية، الفهم لا يعد نصا، النزول بمنى يوم الثامن،النزول بعرفة يوم التاسع،

وركنُهُ الثاني طوافٌُ يُفعلُ وفيهِ تِسْعُ واجباتٍ تُجعَلُ

فاعدُدْ معَ الطُّهْرينِ سَترَ العورةِ مُوالياً أشواطَهُ في سبْعةِ

والبيتَ يُسراكَ وعنْ بنيانِهِ جسْمَكَ أبعِدْهُ وشاذَرْوانِهِ

وكَوْنُ هذا داخِلاً في المسْجدِ وبالمقامِ الرّكْعتيْنِ فاسْجُدِ

وسُنَّ مشيٌ والدُّعا والرجُلُ ثلاثة َ أشواطٍ الاُولى يرْمُلُ

واللـَّمْسُ للركنِ وتقبيل ُ الحجرْ في أوَّلِ الأشواطِ فاعمَلْ بالأثـر ْ

الأصل في معرفة فرائض الصلاة هو حديث المسيء صلاته، صلوا كما رأيتموني أصلي، سند العمل في الدين، المدارس الفقهية سابقة على تدوين السنة، إشكالية الرجوع إلى دواوين السنة المتأخرة على الفقه ثم رد الفقه الإسلامي لعدم الدليل، الغفلة في سند الفتوى في الدين، السنة قبل التدوين، اكتبوا لأبي شاة، أول جامع للحديث والأثر ابن شهاب آمرا له عمر، إشكالية الخلف في طريقة فهم السلف، الإمام مالك وراث علم أهل المدينة، سبب الاختلاف في عد أركان الصلاة، التمييز بين العادة والعبادة، الوقت في الحاضرة يعين أنها أداء، نية الحاضرة يعين عدد الركعات، السنن الخمس تحتاج نية تعينها، لا تعيين في عدد الرواتب، عدم تقييد التراويح بعدد، مفهوم العدد في إحدى عشرة ركعة، تعدد فعل السلف في عدد ركعات التراويح، فهم السلف مقدم على فهم الخلف، معنى الأمر المطلق، النكرة في سياق الإثبات، مفهوم العدد في الشرع، دلالة المنطوق في قوله تعالى: فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، هل تكبيرة الإحرام شرط أم ركن، أدلة من قال أن تكبيرة الإحرام شرط، وذكر اسم ربه فصلى، التشريك والإطلاق في تكبيرة الإحرام والركوع، مقارنة النية لتكبيرة الإحرام وسبقها، التمييز بين القراءة وإجراء القرآن على القلب، ضابط السر والجهر، ضابط القراءة من عدمها، مراعاة خلاف الشافعي في ضابط القراءة بأن يسمع نفسه، الإفتاء من مطلقات رسالة ابن أبي زيد، القيمةالعلمية لرسالة ابن أبي زيد، منهجية التعامل مع المتون،

فَرَائِضُ الصَّلَاةِ سِتَّ عَشَرَهْ شرُوطُهَا: أَرْبَعَةٌ مُفْتَقِرَهْ

ثانيُها تَكْبيرة ُ الإحرامِ لِلْفَـذ ِّ والمأمومِ والإمامِ

ثالثُها قراءَة ٌ بالحَمْدِ على الإمام وحدهُ والفردِ