Open post

30وما يعنى به بلا دليل 15-1-2021

زعم معنى لا دليل عليه، العام قبل التخصيص والمراد منه، الخلل المنهجي لعدم التمييز بين المنهج الحديثي والأصولي، ظاهرة لا دليل عليه، مذهب المرجئة في الوعيد، التنابز بالألقاب بالإرجاء والخوارج، التكفير للتخويف، تناقضات الخوارج والمرجئة، مشابهة الطوائف في الجزئيات، لا يشترط القطع لبيان المراد، اعتراض المرجئة على تأويلات أهل السنة، تعطيل المرجئة للوعيد، الضلال بسبب الاقتصار على دلالة الوضع دون مراد الشارع، مشكلة البحوث الناقصة، معنى الإرجاء لغة، التكفير بالحماية والتماهي مع أن الإمامة من أصول الدين، دليل أهل السنة على المرجئة في ثبوت التأويل،

Open post

10والنطق فيه الخلف بالتحقيق 22-7-2020

مناط التكفير التكذيب أم الذنوب، نطق الشهادتين شرط أم شطر، شبهة الكرامية حقيقة الإيمان، النظر الفاسد في المصادر الصحيحة، حقيقة الدليل، حكم الشهادتين لأطفال المسلمين، أهمية التمييز بين الإيمان لغة والإيمان شرعا وأدلة هذا التميز، معنى المعلوم من الدين بالضرورة،  الجحود يناقض الإيمان الشرعي، حكم العكوف على الوضع اللغوي وهجران المعنى الشرعي، الديانة العالمية مبينية على معنى الإيمان لغة لا شرعا، ثمرة الخلاف في النطق بالشهادتين عند أهل السنة،  الفرق بين الإسلام والإيمان، القدر المشترك بين الإيمان والإسلام، لا يقع الإيمان فاسدا، انعدام الإذعان نقيض الإيمان، علاقة الإيمان بالعمل عند أهل السنة، أعمال الجوارح مبينة على الإسلام بمعنى الانقياد، كفر تارك الصلاة،

13 وخلفه لخلقه بلا مثال، قلب الحقائق لزوما أوجبا 6-6-2020

هل يوجد الاشتراك المعنوي بين الله ومخلوقاته، حقيقة المعنى المشترك، نفي الحقيقة المشتركة بين الله وخلقه، نفي المثل لله تعالى من كل وجه، علاقات المعاني فيما بينها، وعلاقات الألفاظ بالمعاني، الفرق بين التطابق والترادف، معنى الترادف، معنى التواطؤ، التشاكك، لإبل وأرنب يعزى الوبر والصوف للنعاج والباقي شعر، أمثلة الترادف، التمييز بين التطابق والترادف، علاقة الوضع اللغوي مع المعنى الشرعي، الدعاء جزء من الصلاة ، الصوم لغة وشرعا، اختلاف الخوارج والمرجئة في الإيمان، الطوائف تزل بالاقتصار على الوضع اللغوي، زيادة القيود الشرعية على الوضع اللغوي، لا شريك له إلا بالقدر المشترك، واحد لا شريك له إلا بالقدر المشترك، هل الوجود مشترك في المعنى بين الله وخلقه، عرف الحقيقة المشتركة بين الله وخلقه، قل لا إله إلا الله وحده لا شريك الله إلا بالقدر المشترك، وجعلوا لله من عباده جزءا، مقولة لم يتعبدنا بالجهل، معرفة الله تعالى بالأحكام، الوقوف عند حد الشارع، الجمع بين قطعي الإثبات وقطعي التنزيه، التمييز بين عقدية الكرامية وأهل السنة، تناقضات الكرامية والمعتزلة في وصفهم أهل السنة والجماعة، الله تعالى لا يعرف بالتصوير، الله تعالى يعرف بالأحكام الثابتة له تعالى، المحكمات هي أم الكتاب، المتشابه الحقيقي والإضافي، قلب الحقائق، استحالة انقلاب الحقائق، السوفسطائية، أهمية نص ابن عاشر في حماية العقيدة، التمييز بين تحول العادي وتحول العقلي، لو استحال ممكن أو وجبا قلب الحقائق لزوما أوجبا، اللادين تخريب قواعد العقل، اللادين والدين، نسبية الفكر في الفكر اللاديني.

Open post

15والعلم عند الأكثرين يختلف 4-5-2019

تفاوت العلم بتفاوت المعلوم، تفاوت العلم بحسب المتعلقات، عقيدة الخوارج والمرجئة في الإيمان، كيف نفهم تفاوت الإيمان مع أنه جازم، العمل من الإيمان، خطورة تناقض الخوارج والمرجئة على الأمة، تعدد المصدر بتعدد أنواعه وأثر ذلك في فهم الإيمان، كيف نفهم تعدد شعب الإيمان مع أن الإيمان شيء واحد، توحيد الربوبية والألوهية متناقض مع أصل الإيمان الذي لا ينقسم، الإيمان حقيقة شرعية،

هل تديُّن الغلاة والجفاة صناعة الواقع أم أدلة القرآن: وما خطورتهم على “أهل السُّنة” والعُمْران

المُلخَّص جاء الأنبياء عليهم السلام ليبينوا عن الله تعالى، ولكن واجههم واقع بالغ التأثير في الناس، فشهوة التدين العارمة أصبحت هوى واجب الالتزام، بينما شهوة الجسد والتحلل أصبحت ضرورة لا يجوز الخروج عليها، واخترع كل منهم لهواه أسانيد من الدين، وبقي تأثير الواقع يتمدد في عالم التدين المزيف، ولم يكن هذا بعيدا عن الطوائف الإسلامية في صدر الإسلام حيث ظهرت أمراض الواقع غلوا وتحللا، فظهر الغلو في الخوارج، والتحلل في المرجئة، واستند كل منهما إلى أدلة من الشرع في شكل من الاجتزاء بعيدا عن الأدلة والاستقصاء، حيث اجتزأ الغلاة نصوص العذاب والوعيد، وعطلوا نصوص الوعد والشفاعة، وسعَوا بالسيف في المسلمين، دون مراعاة قواعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، واجتزأ المرجئة نصوص الوعد والشفاعة، وعطلوا نصوص الوعيد والعذاب، ووفق الله أهل السنة والجماعة للجمع بين الوعد والوعيد، وعملوا بكل ما جاءهم […]

Open post

حوار مع أخي (15) هل تارك الصلاة تكاسلا كافر، أم مسلم من أصحاب الكبائر

    اتفق علماء المسلمين على أن من ترك الصلاة جاحدا لوجوبها أنه كافر خارج من ملة الإسلام، بشرط أن تتحقق شروط الحكم وانتفاء الموانع، وأن الأمر لذوي الاختصاص في ذلك، أمّا إن تركها متكاسلا مسلم من أصحاب الكبائر ، وتوضيحا لهذا الأمر، جرى الحوار الآتي، بين وليد وخالد: ولــيـــد: اتفق العلماء على أن تارك الصلاة جحودا لفرضيتها، أنه خارج من ملة الإسلام، وأن هذا الحكم بالكفر على المعين يكون لذوي الاختصاص إذا تحققت الشروط وانتفت الموانع، فما حكم تارك الصلاة متكاسلا عنها مع الإقرار بوجوبها؟ خـالـد: بل كافر بنص حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر)، وحديثُ جابرٍ رضي الله عنه: أنّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إنّ بينَ الرجلِ وبينَ الشركِ والكفرِ تركَ الصلاة) أخرجه مسلم، والله تعالى […]

Scroll to top