حجية السنة
الوسم: الغلو في التكفير
مَنْ كنتُ مولاه فعَلِيٌّ مَولاه الخلل في الكلي ليس كالخلل في الجزئي
من كنت مولاه فعلي مولاه، الجمع بين الأدلة، أصول الاجتهاد، التجديد الديني
قاعدة الفرق بين فصل الدين عن الدولة وفصل الشيخ عن الطَّبلة
فصل الدين عن الدولة
القلم والبندقية
فضل الجهاد في سبيل الله
(الديانة الإبراهيمية) ومجرد سؤال
الديانة الإبراهيمية، وحدة الأديان، أقسام التوحيد، توحيد الربوبية، التدين التواصلي، الإسلام السياسي، الغلو في التكفير
وعد بلفور والكلمة اللُّغز (وطن قومي)
توحيد العبادة، وعد بلفور، ولاية الفقيه، الغلو في التكفير
قاعدة الفرق بين الكره الطبيعي والشرعي وأثر ذلك في الإيمان
النواقض العشرة، بغض ما أنزل الله، الكراهية الطبيعية، الكراهية الشرعية، الغلو في التكفير
تاريخ للإجارة وذاكِرة للاستعارة
التنوير الإسلامي، شروط التنوير اللوثري في العالم الإسلامي، الغلو في التكفير، الولي الفقيه
الإخلال بالدلالة الأصلية والتبعية وأثره في نشأة والخوراج
الدلالة الأصلية والتبعية، نشأة والخوراج، الغلو في التكفير
تهريب مسائل الإمامة من الفروع إلى أصول الدين
الغلو في التكفير، شرك الحاكمية، الحكم بغير ما أنزل الله، فكر الخوارج، الإمامة عند أهل السنة والجماعة، الإمامة عند الشيعة، التحاكم إلى الطاغوت،
عَدْوَى المريض من الطبيب
تتبع المتشابهات، الغلو في التكفير، نجاة الكافرين،
الفقه السُّني ليس حِبرًا سِريًّا
قواعد التكفير، الغلو في التكفير
مدرسة الخلق الأول في الفرق بين الكفر والإسلام
حكم تارك الصلاة، قصة الخلق الأول، الخوارج، أهل السنة، الغلو في التكفير
التكفير عن بُعْد
قد يصدر عن المسلم المتيقَّن إسلامه فِعْل أو قول كفر، ولكن الحكم بالردة يحتاج إلى سؤال قضائي للمتهم، يعتمد فيها على أقواله، لا على التفتيش على قلبه، لأن القضاء بالظاهر والله يتولى السرائر، وإن تكفير المعين بمجرد صدور فعل أو قول يدل على الكفر دون الإجراءات الشرعية يتماهى مع محاكم التفتيش الكنسية، ويجد اللادينيون في طرح المغالي بالتكفير عن بعد فرصةً لإثبات مزاعم الدهرية بوجود الكهنوت ومحاكم التفتيش في الإسلام، لإيجاد مبرر لوجودهم، وذلك بسبب تعطيل الغلاة أصول الشريعة في القضاء، فالغلو باب من أبواب الانحلال من الشريعة. الطريق إلى السنة إجباري الكسر في الأصول لا ينجبر عبد ربه وأسير ذنبه أ.د وليد مصطفى شاويش عَمان المحروسة 1- ذي الحجة -1442 11-7 -2021
الولاء للجماعة والبراء من المسلمين وبوابة التكفير السياسي
الولاء والبراء، الغلو في التكفير، مناط التكفير
عودة إلى التوحيد المؤقت
من المسلَّم أن التوحيد لا يختلف من آدم إلى محمد صلى الله عليه وسلم فهو دين واحد، ولكن العجب أن ينقلب التوحيد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرك بعد وفاته، ولو صح ذلك فأين هو الدين الواحد الذي لا يتبدل بموت أحد أو حياته؟ أم أن تناقضات التدين هي بوابة الإلحاد. الطريق إلى السنة إجباري الكسر في الأصول لا ينجبر عبد ربه وأسير ذنبه أ.د وليد مصطفى شاويش عَمان المحروسة 20 -ربيع الأول -1442 6 -11 -2020
العدوان الثلاثي الغلاة والجفاة واللادينيون وردهم إجماعات أهل السنة والجماعة
حجية الإجماع، الغلو في التكفير، التحلل من الإيمان،
سبحانه وتعالى أنَّى يكون له دفتر عائلة …المسلمون بين صكوك الإيمان وصكوك الكُفْران
أهل الكتاب في الإسلام، حكم النصاري في الإسلام، حكم اليهود في الإسلام، معنى التوحيد، فيصل التفرقة بين الإيمان والزندقة، حوار الأديان، معنى الإيمان، معنى التوحيد، العلمانية، الليبرالية، اللادينية، مكافحة الإلحاد، ضوابط التكفير، الغلو في التكفير، التحلل من الدين
لعبة الكلمات المتقاطعة لكنها مُغمَّسة بالدم…تقاطع الشر: تحلُّل، غلوّ، شيعة!
إذا علمنا أن الغزو الخارجي لديار المسلمين وعمله على تفكيك المجتمعات الإسلامية يتم عبر تناقضات التحلل والغلو، وإذا علمنا أن السُّنة هي الشمس الكاشفة لظلمات التحلل وموبقات الغلو، وعلمنا أيضا أن السنة لها علامات محددة لا تقبل الاختلاف، وعلى رأسها حجية السنة بوصفها المصدر الثاني من مصادر الشريعة، وأن الإجماعات العقدية والفقهية والأصولية هي محددات هوية هذه الأمة وحارسة وحدتها، إذا كان الأمر كذلك: أولا: منكرو السنة يتفقون على إنكار السُّنة مع طائفة الشيعة في أصولهم: لماذا يبكي بعض الحكواتية وأتباعهم الذين شكَّكوا في حجية السنة، وتابعوا الشيعة في ذلك، وردُّوا السنة بالجُملة، وبعضها بالمفرَّق، خارج نطاق الصناعة الحديثية، ولكن لأن عقول الحكواتية ودورات التدريب على التنمية البشرية، وحضور برامج الحوار المعروفة بــ”التوك شو”، والعيش في قفص ثقافة المتغلِّب، كل ذلك لا يؤسس عقلية قادرة لفهم مصطلح أهل الحديث، فكيف […]
عقيدتان عند أهل السنة والجماعة، إحداهما بناء الأُمّة والأخرى حراستها…مِن فقه المجتمع
اتفق أهل السنة والجماعة على أن الإيمان قول وعمل، وأن الإيمان يزيد بالعمل الصالح وينقص بالمعصية، يعني أن فئة “قلبي أبيض” التي تتوهم أن الإيمان في القلب بينما هي تغرق في الكبائر وتفرط في الفرائض، فهي فئة تقلل من شأن الأعمال الصالحة الداخلة في اسم الإيمان، وهذه الفئة تُضعف مجتمع العمران وتعتدي عليه، وتعتدي عليه، ومجتمع العمران ينهض بالأعمال الصالحة: عبادة، أو معاملة، أو فروض الكفايات التي هي الركن الرَّكِين في بناء الأمة، مثل: الطب والهندسة والإدارة وغيرها من التخصصات الضرورية، ومن هنا كانت عقيدة “الإيمان قول وعمل” قاعدة انطلاق بناء الأمة، ونهضة مجتمع العُمران بالأعمال، وليس بالأمنيات والأحلام، وتصبح الأمة بذلك قوية على خارطة المجتمع الدولي، لها كلمتها العليا، وكلمتها العليا هي: لا إله إلا الله محمد رسول الله.